تظهر شواهد الخلاف السياسي المصري السعودي جلية أكثر من أي وقت مضى، على خلفية الحملة التي شنها مجموعة من الأكاديميين السعوديين على رأسهم تركي الحمد وخالد الدخيل، المقربان من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ضد رئيس النظام عبد الفتاح السيسي وسيطرة الجيش المصري على الاقتصاد.